رفع سعر الفائدة بالاضافة إلى العديد من المعطيات الاقتصادية السلبية مثلا الحرب الاوكرانية و التي تؤثر بصورة مباشرة على الاقتصاد المصري ناهيك على رفع سعر الفائدة و أيضا حلول وقت دفع الدين للبنك الدولي كلها مؤشرات سلبية للاقتصاد المصري.
التحليل التقني:
نلاحظ على الرسم البياني كسر السوق المصرية منطقة التي كان تداول فيها بين ١٠ الف نقطة و ١١١٠٠ نقطة و حاليا هو في اعادة اختبار لهذه المنطقة السؤال الان هل يفعلها السوق المصري و يعود لهذه المستويات ام لا ربما يكون هذا الاسبوع فاصلا بمعنى الكلمة,
Le informazioni ed i contenuti pubblicati non costituiscono in alcun modo una sollecitazione ad investire o ad operare nei mercati finanziari. Non sono inoltre fornite o supportate da TradingView. Maggiori dettagli nelle Condizioni d'uso.